(خطأ) أن نظارات السباحة التي تغطى العينين فقط دون الأنف لا تصلح للغوص وذلك لعدم أمكانية معادلة الضغط داخلها.
(خطأ) نظارات النيوبرين وهي أقل تكلفة وقد تسبب في تهيج الجسم والحساسية.
(صح)
(صح)
(خطأ) جهاز التحكم بالطفو يلعب دورا مهما وكبيرا في الغوص فوظيفتها حمل أسطوانة الهــــواء والتحكم في درجة الطفو وعند صيانته يجب غسلة بالماء العذب من الداخل والخارج.
(صح)
(خطأ) صمام نوع J ينبه الغواص في حين اقتراب انتهاء كمية الهواء وبالتحديد عن اقتراب الضغط ل 20 - 30 بار.
(خطأ) المرحلة أولى هي التي تتصل بمضخة الأسطوانة حيث يكون الضغط عالي وتحويله منخفض بحوالي من (7- 10بار) للمرحلة الثانية
(خطأ) لا تضغط علي زر الإفراغ أثناء الشطف أو النقع, لان ذلك يفتح صمام دخول المرحلة الثانية وقد يسمح للماء بتدفق في الخرطوم إلى داخل المرحلة الأولي ومن ثم تلفها
(صح)
(خطأ) البدلة الجافة لاها خامات خاصة مختلفة تماما عن البدلة العادية حيث تبقي الجسم جاف وغير مبلل وفي غالب الأحيان تتطلب ارتداء ملابس تحــت البدلة فهي تستخدم للمياه شديدة البرودة
(صح)
(خطأ) شطفها بالماء العزب بعد كل استخدام وإبعادها عن ضوء الشمس المباشر والاحتفاظ بها في مكان بارد وجاف
(صح)
(خطأ) يستخدم خنجر الغوص لقطع خيوط الصيد أو شباك الصيد في الحالات المستعصية وليس كما يظن البعـــض أنها لمقاتلة اسمــــاك القرش
للإجابة على هذا السؤال ، إنك تحتاج أن تقارن بين السعة التى يشغلها كل "بار " فى كل من الأسطوانتين ، ففى الأسطوانة الحديد يشفل كل بار 12 لتراً (2016لتراً مقسومة على 168 بار = 12 لتر لكل بار ) ، أما فى الأسطوانة الألومنيوم فيشغل كل بار 11,15 لتراً (2265 مقسومة على 203 بار = 11 ,15 لتراً لكل بار ) . تلك الثوابت يمكن استخدامها الآن لنقم بسرعة بتحديد السعة المتبقية فى أسطوانة عند ضغط معين ، ففي السؤال ، مُلئت أسطوانة حديد سعتها 2016 لتراً إلى 133 بار ستحتوى على 1596 لتراً ( 12 لتراً لكل بار × 133 بار = 1596 لتراً ) وستحتوى أسطوانة ألومنيوم سعتها 2265 لتراً فقط على 1482,95 لتراً (11,16 لتراً لكل بار × 133 بار = 1482,95) .
عن طريق ضغط الماء وبمساعدة مواد زيتيه
هواء الزفير يخرج مباشرة إلى الماء فى هذا السياق " الدائرة المفتوحة " ليس لها أى صلة بالتوصيل الكهربائى أو المغناطيسى ولكنها تعنى ببساطة أن مسار الهواء من الأسطوانة ينتهى عندما يخرج إلى الماء فى الزفير ، وهذا عكس نظام ذو ( دائرة مغلقة ) والذى فيه يؤخذ هواء الزفير ، ويرشح ويعاد إضافة الأوكسجين إليه ثم يعاد إلى الغواص من أجل أن "يُعاد تنفسه" .
تم عمل هذا الموقع بواسطة